لدي تاريخ مغرم بالشعارات - يمكنك القول إنها أنقذت حياتي. في وقت مبكر من التعافي في زمالة م.ك.م.، كانت مجموعتي الرئيسية "المدرسة القديمة" ، لا مشاركة في الاجتماعات حتى يكون لديك عام (واحد) من الرصانة. (ويمكننا طرح الأسئلة.) لذلك شعرت بالملل ، نفس المشاركات القديمة ، وحينها قرأت ما كان على الجدران: الخطوات الـ 12 ، التقاليد الـ 12 ، والشعارات! جئت باستمتاع للتأمل فيهن ، وتطبيقها على أهم شخص في الغرفة - أنا. أفضل تفكيري أوصلني إلى هنا ، فماذا عن "فكر فكر فكر"؟ كنت متوتراً وقلقاً جدا - لذلك لا يوجد مجال لـِ"السهولة تفعلها"! كنت أستحق أن أكون في السجن ، لذلك فما لازلت عليه: "ولكن لنعمة الله." حتى اليوم ، لست متعافيا كما أود أن أكون ، لكن يمكنني أمثل كما لو كنت رصينا أو أتظاهر حتى أنجح بفعلها. إنه تقدم روحاني وليس كمال روحاني، الحمد لله.
استغرق الأمر 25 عاما من الرصانة في م.ك.م. قبل أن أصل إلى القاع في إدماني الشهواني وتم توجيهي إلى م.ج.م. قد تقول إنني أستمر في العودة ولم أستسلم قبل حدوث المعجزة. نجاح باهر، أعتقد أن الرب كان يفعل من أجلي ما لم أستطع القيام بفعله لنفسي. أنا أحب مفاجآت القوة العليا!
لقد كان لدي بعض المشرفين البارزين الذين أظهروا لي أنني لا أستطيع الاحتفاظ بها ما لم أمنحها. أستطيع أن أعيش وأدع الآخر يعيش، أتخلى وأسلم لله، لكنني سأحاول أن أحمل الرسالة إلى مدمني الجنس الآخرين الذين يعانون. بالنسبة لي ، الشعارات هي أدلة مرجعية سريعة للتعقل.
أنا شخص معقد مصاب بمرض معقد ، إدمان الشهوة. ومن الواضح أنني بطيء التعلم - استغرق الأمر مني أن أبلغ من العمر 62 عاما كي أجر قدمي إلى م.ج.م ، مرتبِكا ومنكِرا ، لكن عادتي جلدتني. أشكر لله وم.ج.م. فقد وجِد/يوجد حل وتوجه امتنان بالنسبة لي. اليوم أحاول أن أبقي الأمر بسيطا.
هناك عدد قليل من الإشارات في أدبيات م.ج.م إلى الشعارات. يحتوي كتاب "اخطُ إلى العمل" على قائمة في الملحق A تضم 14 شعارا. يحتوي فهرس "الاتصال الحقيقي" ، كتاب التأملات الخاص بنا ، على قائمة من 26 قراءة تستخدم أو تشير إلى شعار أو شعارات. أنا أحب بعض الشعارات من زمالات أخرى مثل S-Anon التي تستخدم التاءات الثلاثة: "لم تسببها ، لا تستطيع التحكم بها ، لا تستطيع علاجه" ؛ ويستخدمون "الوعي والقبول والعمل". هذا هو جمال الشعارات - ليس من الضروري أن تتم الموافقة عليها من قبل المؤتمر ، موافقا عليها للتو، محبوبةً في خبرتي وقوتي وأملي - فأنا " إما أستخدمها أو أفقدها".
لقد بحثت ذات مرة في موقع ك.م عن شعارات ، وكان ذلك ممتعا - الكثير منها. لقد أجريت مؤخرا بحثا على الإنترنت عن شعارات التعافي ووجدت 86! كم مرة سمعت أو قلت أو حتى عدلت "حافظ على القدوم مجددا؟"
جين ت. تكساس, الولايات المتحدة الأمريكية, تاريخ الرصانة 30-12-2008
