Bóg, o jakim zawsze marzyłem
„Postanowiliśmy powierzyć naszą wolę i nasze życie opiece Boga, jakkolwiek Go pojmujemy” (Krok Trzeci)
„Postanowiliśmy powierzyć naszą wolę i nasze życie opiece Boga, jakkolwiek Go pojmujemy” (Krok Trzeci)
أنا رجل في الخمسين من عمري أعيش في بولندا، رصين منذ عام 2011. انضممت إلى الزمالة في عام 2007، وأول فترة رصانةٍ طويلة حققتها استمرت لمدة عامين ونصف، بدءًا من أبريل 2008. ثمّ انتهى بي الأمر في مستشفى للأمراض النفسية، حيث تم تشخيصي بالاكتئاب الحاد. فقدت رصانتي هناك، لكنني عدت مجدداً فورًا إلى الزمالة، ووجدت موجّهاً. بدأت تطبيق البرنامج كله من البداية. أنا رصين منذ ذلك الحين
اسمي آنا، وأعيش في المكسيك. أشكر الله على معجزة الإقلاع عن سلوكياتي الإدمانية، تلك الأنماط الشهوانية التي أبقتني مستعبدة لِسِت سنوات. شعرتُ أنّي أسيرة كليًا لمطالب الشهوة، غير قادرة على المقاومة حتى عندما أردت ذلك. ومع ذلك، في الأشهر الثلاثة الماضية، أدركت أن تعافيي يتجاوز مدى أبعد من مجرد الإقلاع. لقد منحني الله ضبط النفس، والسلام، والاعتدال، والانضباط، والأمل للمستقبل. هو لم يحرمني أبدًا من أي من تلك الهدايا متى طلبتها بصدق. لقد أعطاني الله إياها بسخاء وبدون تأنيب.
تمت جدولة نشر هذه التجربة الشخصية في مؤتمر إقليم أوروبا والشرق الأوسط في عدد ديسمبر 2024 من المقالة، ولكن تم حفظها لهذا العدد. تأكد من الاستماع إلى مقابلة المؤلف في حلقة ديسمبر 2024 من "محادثات المقالة - ما وراء الصفحة" على essay.sa.org/get-involved/essay-podcast
نشئت في بيتٍ متدين. أبي كان قِساً مُرَسّماً، وعائلتنا شَهِدت العديد من الممارسات الدينية. على القدر الذي وعظ فيه أبي عن العقيدة، لم يعش مبادئ الكنيسة في البيت، على أقل تقدير، هذا كان اختباري له. انفلاتي الجنسي بدأ في عمرٍ مبكرٍ جداً وتضمن العزلة، والخيال، والأسرار الاختباء — حياةٌ مزدوجة حقيقية
لقد كنتُ كاثوليكيًا، ثم بروتستانتيًا… كما كنتُ قسًّا، ومبشّرًا… وكنت ايضا سكير جنس. هذا كان انا باختصار. كان الرب دوما جزءًا مهمًا من حياتي. تبنّيتُ بالكامل الممارسات الدينية الورعة لوالدتي، وانخرطتُ بعمق في الكنيسة. أحببت حقيقة أن الناس كانوا يقبلونني ويُعجبون بي. أن أكون "رجلًا صالحًا" كان يسدد حاجتي بشكل تام في أن يتم الاعتراف بي. فبقدر عملك الصالح، تجني الاحترام. ولقد احتضنتُ هذه الثقافة بكل جوارحي.
عائلتي الأصل كانت ذات روحانية وإيمان راسخ بالله. تعلمت الصواب من الخطأ ولكن آمنت أن ذلك كان يعني أن الله يحبني فقط عندما أفعل الصواب. مع تقدمي في العمر أصبحت محصوراً أكثر في إدماني، بدأت أعيش حياة ذات وجهين-حياة ذات مرح من الخارج ولكن مع سر مظلم من الشهوة المليئة بالخزي الحبيسة داخلي
I’m Gene T., and I am humbled and very grateful to be sober in SA since December 30, 2008. And by God’s grace, I’m the committee chair for our International Convention in Dallas this summer (July 2025).
When I first came into the Program, I had a problem with the italicized qualifier on God, “as we understood Him” (SA, 208). Now I see it as the best idea of the Twelve Steps.
I really never considered the spiritual side of life until I was 22 years old. I was meeting consistently with a counselor who started to convince me slowly over many months that there is more to life than just logic, reasoning, science, and intellect. I started to agree that intuition and self-reflection could have value, too. I read books on spirituality and became interested in mystical matters. I found it very exciting, but unfortunately I was not sober. My obsession with lust was actually getting worse, and my dabbling in spiritual things was not helping things.