Dobre zakończenie
Niedawno spotykałam się z kimś przez trzy miesiące. Pierwszy miesiąc był świetny, ale w drugim miesiącu czułam, że on wycofuje się emocjonalnie, a w trzecim miesiącu pożegnaliśmy się.
Niedawno spotykałam się z kimś przez trzy miesiące. Pierwszy miesiąc był świetny, ale w drugim miesiącu czułam, że on wycofuje się emocjonalnie, a w trzecim miesiącu pożegnaliśmy się.
Jest świetny wykład Roya K. zatytułowany „Sponsoring i trzeźwość grupowa” (jeśli jesteś nowy w Programie, Roy K. był założycielem naszej Wspólnoty). W swoim wykładzie Roy K. mówi o najwyższym celu sponsorowania. Nie chodzi o to, aby ludzie przychodzili do Programu i aby byli trzeźwi, ponieważ tylko Siła Wyższa może to zrobić. Według Roya, najwyższym celem sponsorowania nie jest nawet praca nad Krokami, choć jest to jej integralna część. Mówi on, że najwyższym celem sponsorowania jest wprowadzenie innych w Prawdziwą Więź i w sposób życia, w którym sponsorowany może doświadczyć Prawdziwej Więzi.
اسمي هو عبدالبارئ، وأنا سكير جنس. بعض الأصدقاء في أمريكا ينطقون اسمي كالتالي: Ab-del-BAH-ree، لكن، لأكون صادقاً، إنها كلمة "سكير جنس" التي لست معتاداً عليها بعد. لم أعلم قطّ في الماضي ما كان خطبي، واعتقدت أني لم أكن سوى رجل عادي لديه عادة سيئة تتعلق بمشاهدة الاباحية والاستمناء. وكما اتضح الأمر، أنا لست طبيعيًا على الإطلاق.
اسمي ديف، وأنا سكسهولك اتعافى ، وأنا رصين جنسيا منذ الأول من أغسطس 1985 بفضل الله وهذا الزمالة الرائعة. انضممت إلى الزمالة عندما انفصلت عن زوجتي الأولى على أمل إنقاذ زواجي. وبعد عامين من الرصانة، كنا لا زلنا منفصلين. بفضل الله، أدركت تمامًا أنه لا ينبغي لي الدخول في أي نوع من العلاقات العاطفية، ناهيك عن الالتزام بعلاقة جدية. جاءني هذا الوضوح أثناء حضوري اجتماعات في مركز يقدم ينصح الأشخاص من عائلات الكحوليين. كنت حينها رصينا لمدة عام ونصف
كنت أعزباً عندما دخلت س. م بعمر 26. أصبحتُ رصيناً وبقيت رصيناً رغم عدد من المواعدات والعلاقات. التقيت بزوجتي بعد 16 سنة من الرصانة. وبقيت رصيناً خلال مواعدتنا و12 سنة في الزواج (حتى الآن)
بعد الانتهاء من جرد الأضرار في الخطوة الرابعة، كنت ممتنةً جدًا لملاحظة أن كل شخص تالٍ كنت أواعده بعد أن أصبحت واعية كان لديه عدد أقل من الأضرار. لا يزال هناك أشياء يجب العمل عليها، لكن قدرتي على إقامة علاقات صحية تحسنت منذ انضمامي إلى س.م . أود أن أصف بعض التقدم الذي رأيته في جرد الأضرار الخاص بي
مؤخرا قمت بمواعدة أحدهم لثلاث شهور. الشهر الأول كان عظيما، و لكن بحلول الشهر الثاني، شعرت و كأنه يسحبني الى الخلف عاطفيا، و بحلول الشهر الثالث، قلنا وداعا
هنالك حديث عظيم من قبل روي ك. يسمى " التوجيه و رصانة المجموعة " . (لو انت جديد على البرنامج ، روي ك هو مؤسس زمالتنا). في حديثه، شارك روي ك. عن الغاية العظمى من التوجيه. هي ليست للإبقاء على عودة الناس إلى البرنامج، و هي ليست لإبقاء الناس رصينين، لأنه فقط قوة عظمى بإمكانها فعل ذلك. بالنسبة لروي، الغاية العظمى من التوجيه هي ليست حتى تطبيق الخطوات، رغم أن ذلك جزء أساسي منه. يقول أن الغاية العظمى من التوجيه هي تقديم الرجال الآخرين للإرتباط الحقيقي وإحضارهم لطريقة حياة حيث يستطيع المتوجه أن يختبر الحصول على ذلك الإرتباط الحقيقي
My name is Abdelbarie, and I’m a sexaholic. Friends in America would pronounce my name Ab-del-BAH-ree, but to be honest, it’s the word “sexaholic” I’m still not used to. I never knew exactly what was wrong with me. I thought I was just a normal guy with a nasty porn and masturbation habit. As it turns out, I’m not normal at all.
My name is Dave, I’m a recovering sexaholic, and I’ve been sexually sober since August 1, 1985 by the grace of God and this wonderful Fellowship. I came into the Fellowship when I separated from my first wife hoping to save my marriage. After two years of sobriety, we still divorced, and by the grace of God, I knew absolutely that I had no business being in any kind of romantic relationship, much less a committed one.