مُحَرَّرًا
الفصلُ الموجودُ في الكتاب الأبيض والمُعنوَنُ بــ" الشهوة — القوة وراء الإدمان " هو في نظري مقدمة مذهلة لتأسيس ما تدور الشهوة عليه حقاً، في ذاك الفصل يعرِّفُ روي الشهوة على أنَّها " نزعةٌ تُطالِب أن تَخدِم غريزةٌ طبيعيةٌ رغباتٍ غير طبيعية " (SA 40). وتلك كانت بالتّأكيد تجربتي.