أنا دائمًا أجد ما أبحث عنه
"ظل ينتكس حتى غيّر ما كان يبحث عنه." أنا سكران بلغ الحضيض. كنت في الإدمان النشط لما يقارب أربعين عامًا. أخيرًا، تم جلبي إلى البرنامج منذ أربعة عشر عامًا. والآن، أنا رصين لعامين وثلاثة أشهر. قم بالحساب بنفسك.
"ظل ينتكس حتى غيّر ما كان يبحث عنه." أنا سكران بلغ الحضيض. كنت في الإدمان النشط لما يقارب أربعين عامًا. أخيرًا، تم جلبي إلى البرنامج منذ أربعة عشر عامًا. والآن، أنا رصين لعامين وثلاثة أشهر. قم بالحساب بنفسك.
لقد كنا في اجتماعنا، بقيادة زميل محلي. خلال لحظة صمت، سمعنا صَوْتَ طقطقة. لم نكن نعلم من أين أتَى الصوت. تبعتها طقطقة أخرى، ثم أخرى. ببطء، سقط أحد الزملاء على الأرض، كانت إحدى أرجل كرسيه البلاستيكي قد انكسرت تماما، و كان الآن على الأرض. لقد تفاجأنا جميعا، ثم انفجرنا بالضحك.
التسليم لله قادني نحو معجزة الرصانة الحقيقية. مرحبًا، اسمي عمرو ر. من مصر. في سن العاشرة، بدأت بلمس نفسي، لكنني توقفت لأن والدتي أخبرتني أنني سأذهب إلى جهنم إذا فعلت ذلك. اكتشفت الإباحية في سن الثامنة عشرة، وسرعان ما أصبحت مدمناً، غير قادر على التوقف عن الاستمناء حتى لمدة أسبوع واحد. أتيت إلى س.م. في سن التاسعة عشرة أي قبل عام واحد فقط. كان اجتماعي الأول على منصة الزوم . انضممت إلى س.م. لأنني كنت أمارس الاستمناء القهري أثناء مشاهدة الإباحية. عندما أتيت لأول مرة إلى س.م.، تمكنت من التوقف عن الانفلات لمدة يومًا بسبب الناس هنا - فقد شجعوني، ودعموني، وأحبوني!
كانت الشهوة دائمًا جزءًا مني، قبل أن أعرف اسمها حتى. لقد استحوذت علي وجعلتني ملكا لها في الظلمة التي تحولت لاحقًا إلى سكري الجنسي — سجن بحجم الكون من صنعي. مرضي كان يتطور بهدوء. قد يجادل البعض بأنني لم أصل إلى قاعي الحقيقي بعد، لأن حياتي لم تنهَر بالكامل بفعل انتكاساتي العديدة.
أنا رجل في الخمسين من عمري أعيش في بولندا، رصين منذ عام 2011. انضممت إلى الزمالة في عام 2007، وأول فترة رصانةٍ طويلة حققتها استمرت لمدة عامين ونصف، بدءًا من أبريل 2008. ثمّ انتهى بي الأمر في مستشفى للأمراض النفسية، حيث تم تشخيصي بالاكتئاب الحاد. فقدت رصانتي هناك، لكنني عدت مجدداً فورًا إلى الزمالة، ووجدت موجّهاً. بدأت تطبيق البرنامج كله من البداية. أنا رصين منذ ذلك الحين
اسمي آنا، وأعيش في المكسيك. أشكر الله على معجزة الإقلاع عن سلوكياتي الإدمانية، تلك الأنماط الشهوانية التي أبقتني مستعبدة لِسِت سنوات. شعرتُ أنّي أسيرة كليًا لمطالب الشهوة، غير قادرة على المقاومة حتى عندما أردت ذلك. ومع ذلك، في الأشهر الثلاثة الماضية، أدركت أن تعافيي يتجاوز مدى أبعد من مجرد الإقلاع. لقد منحني الله ضبط النفس، والسلام، والاعتدال، والانضباط، والأمل للمستقبل. هو لم يحرمني أبدًا من أي من تلك الهدايا متى طلبتها بصدق. لقد أعطاني الله إياها بسخاء وبدون تأنيب.
تمت جدولة نشر هذه التجربة الشخصية في مؤتمر إقليم أوروبا والشرق الأوسط في عدد ديسمبر 2024 من المقالة، ولكن تم حفظها لهذا العدد. تأكد من الاستماع إلى مقابلة المؤلف في حلقة ديسمبر 2024 من "محادثات المقالة - ما وراء الصفحة" على essay.sa.org/get-involved/essay-podcast
نشئت في بيتٍ متدين. أبي كان قِساً مُرَسّماً، وعائلتنا شَهِدت العديد من الممارسات الدينية. على القدر الذي وعظ فيه أبي عن العقيدة، لم يعش مبادئ الكنيسة في البيت، على أقل تقدير، هذا كان اختباري له. انفلاتي الجنسي بدأ في عمرٍ مبكرٍ جداً وتضمن العزلة، والخيال، والأسرار الاختباء — حياةٌ مزدوجة حقيقية
لقد كنتُ كاثوليكيًا، ثم بروتستانتيًا… كما كنتُ قسًّا، ومبشّرًا… وكنت ايضا سكير جنس. هذا كان انا باختصار. كان الرب دوما جزءًا مهمًا من حياتي. تبنّيتُ بالكامل الممارسات الدينية الورعة لوالدتي، وانخرطتُ بعمق في الكنيسة. أحببت حقيقة أن الناس كانوا يقبلونني ويُعجبون بي. أن أكون "رجلًا صالحًا" كان يسدد حاجتي بشكل تام في أن يتم الاعتراف بي. فبقدر عملك الصالح، تجني الاحترام. ولقد احتضنتُ هذه الثقافة بكل جوارحي.
عائلتي الأصل كانت ذات روحانية وإيمان راسخ بالله. تعلمت الصواب من الخطأ ولكن آمنت أن ذلك كان يعني أن الله يحبني فقط عندما أفعل الصواب. مع تقدمي في العمر أصبحت محصوراً أكثر في إدماني، بدأت أعيش حياة ذات وجهين-حياة ذات مرح من الخارج ولكن مع سر مظلم من الشهوة المليئة بالخزي الحبيسة داخلي